تتفاجأ نوير عندما تخبرها والدتها بأن العائلة ستنتقل إلى
منزل جديد. نوير تحب المنزل القديم بكل ذكرياته، كما تحب
الحي القديم ومدرستها وصديقتها ولا تود فراقهم. تبقى نوير
حائرة ومتخوفة إلى أن تنتقل العائلة إلى المنزل الجديد فتجده
واسعًا وجميلاً وتشعر بالاطمئنان والسعادة